أقدم
طيران النظام السوري، صباح اليوم الأربعاء، على قصف مخبزين في مدينة
معضمية الشام الواقعة في ريف دمشق مخلفاً عدداً كبيراً من الشهداء و
الجرحى.
و تفيد الأنباء الواردة من هناك أن طائرة يعتقد أنها من نوع ميغ شنت ثلاث غارات على الأحياء السكنية في المدينة المحاذية لدمشق، منها مخبزين مخلفة وراءها العشرات بين شهيد و جريح، وثق منهم 12 طفل حتى الآن (لحظة اعداد الخبر).
و في السياق ذاته، ارتكبت ذات القوات التي كانت تعرف سابقاً بـ "حماة الديار" مجزرة أخرى ضافتها إلى سجلها الاجرامي في بلدة المليحة عندما استهدفت محطة وقود موقعة شهداء و جرحى .
و بث ناشطون صوراً للمجزرة التي راح ضحيتها 30 شهيدا تظهر عدد من الجثث المتفحمة جراء الحريق الذي تسبب به القصف على محطة الوقود .
و في شبعا، استشهد شخصين جراء القصف الجوي على البلدة.
و ارتقى ثمانية شهداء على الأقل في قصف جوي على دير العصافير في الغوطة الشرقية، إذ سقط عدد من المنازل على رؤوس قاطنيها .
و استشهد 5 أشخاص و أصيب 9 آخرون بجروح في قصف على بلدة السبينة .
يذكر أن الأيام القليلة الماضية شهدت تصاعداً في اجرام النظام السوري في ظل استمرار الصمت الدولي و العربي رغم الوعود بالضغط إلا أن ناشطون شبهوا ذلك الدعم بضغط أيقونة " اعجاب" على الفيسبوك.
و تفيد الأنباء الواردة من هناك أن طائرة يعتقد أنها من نوع ميغ شنت ثلاث غارات على الأحياء السكنية في المدينة المحاذية لدمشق، منها مخبزين مخلفة وراءها العشرات بين شهيد و جريح، وثق منهم 12 طفل حتى الآن (لحظة اعداد الخبر).
و في السياق ذاته، ارتكبت ذات القوات التي كانت تعرف سابقاً بـ "حماة الديار" مجزرة أخرى ضافتها إلى سجلها الاجرامي في بلدة المليحة عندما استهدفت محطة وقود موقعة شهداء و جرحى .
و بث ناشطون صوراً للمجزرة التي راح ضحيتها 30 شهيدا تظهر عدد من الجثث المتفحمة جراء الحريق الذي تسبب به القصف على محطة الوقود .
و في شبعا، استشهد شخصين جراء القصف الجوي على البلدة.
و ارتقى ثمانية شهداء على الأقل في قصف جوي على دير العصافير في الغوطة الشرقية، إذ سقط عدد من المنازل على رؤوس قاطنيها .
و استشهد 5 أشخاص و أصيب 9 آخرون بجروح في قصف على بلدة السبينة .
يذكر أن الأيام القليلة الماضية شهدت تصاعداً في اجرام النظام السوري في ظل استمرار الصمت الدولي و العربي رغم الوعود بالضغط إلا أن ناشطون شبهوا ذلك الدعم بضغط أيقونة " اعجاب" على الفيسبوك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق